أخبار مصر

ألا ليتك تعلمين؟!

وقت النشر : 2022/05/21 03:51:28 PM

ألا ليتك تعلمين؟!

بقلم: رويدا عبد الحي

 

 

 

ألا ليتك تعلمين

ما أعانيه في غيابك؟!

انشق صدري

ما عاد يُجدي عتابك

رحيلك عني

كسر قلبي

ليتك تعلمين

عذابي الدفين

بكائي ملء العين

وزفرات الأنين

ألا ليتك تعلمين؟

كيف أني حزنت

ولفراقك مت

تخدرت، فقدت البريق

واندثرت، انطفأت

انكسر داخلي شيء

لا يمكنني إصلاحه

وتوقفت حياتي

ولم أحقق ما تمنيت

ألا ليتك تعلمين

صرت بعدك أتفقد

وجوه العابرين

لعلي ألقاك فيهم

أو المح طيفك

فتهدأ روحي وتستكين

ألا ليتك تعلمين

أني بحقك أخطأت

ولقلبك عذبت

ولأحلامك هدمت

فهلا رق قلبك

ولذنبي تغفرين

ولنفسي تسامحين؟!

ألا ليتك تعلمين؟!

يا من فقدتها

ولي لن تعودي

هذا أكبر عقاب

لقلب بك كان يستهين

 

 

 

 

ألا ليتك تعلمين؟!
ألا ليتك تعلمين؟!

 

ما أعانيه في غيابك؟!

انشق صدري وا عاد يُجدي عتابك

رحيلك عني وكسر قلبي بينما ثم ينما عذابي الدفين

بكائي ملء العين وزفرات الأنين بينما 

كيف أني حزنت و ولفراقك مت

 

تخدرت، فقدت البريق بينما اندثرت،

انطفأت

انكسر داخلي شيء بينما ا يمكنني إصلاحه

وتوقفت حياتي ثم ولم أحقق ما تمنيت 

ثم صرت بعدك أتفقد

وجوه العابرين ولعلي ألقاك فيهم ثم و

المح طيفك بينما فتهدأ روحي وتستكين

ثم وأني بحقك أخطأت

 بينما لقلبك عذبت ثم ولأحلامك هدمت

صرت بعدك أتفقد

وجوه العابرين ثم علي ألقاك فيهم

أو المح طيفك بينما فتهدأ روحي وتستكي

أني بحقك أخطأت ثم ولقلبك عذبت

ولأحلامك هدمت بينما فهلا رق قلبك

ولذنبي تغفرين بينما ولنفسي تسامحين؟! 

يا من فقدتها ولي لن تعودي بينما 

هذا أكبر عقاب وقلب بك كان يستهين

 

صرت بعدك أتفقد

وجوه العابرين

لعلي ألقاك فيهم

أو المح طيفك

فتهدأ روحي وتستكين

أني بحقك أخطأت

ولقلبك عذبت

ولأحلامك هدمت

فهلا رق قلبك

ولذنبي تغفرين

ولنفسي تسامحين؟!

يا من فقدتها

ولي لن تعودي

هذا أكبر عقاب

لقلب بك كان يستهين

 

زر الذهاب إلى الأعلى