حقا مصر جميلة
جميلة بماضيها التليد و حاضرها المجيد و مستقبلها السعيد
مصر جميلة بقيمها و حضارتها و أرضها و شعبها عبر مختلف الحقب و مختلف العصور
فمع هبة الله النيل للمصريين نرى على ضفافه كل حلو و جميل بل حاجات حلوة خالص منذ الحضارة الفرعونية مرورا بستنا هاجر و سيدنا إبراهيم أبو الأنبياء العظيم مرورا بجبل الطور الجليل حيث كلم الله موسى تكليما و حيث سيناء ارض مسار الأنبياء
مصر جميلة بهيروغلوفيتها و عربيتها بتوراتها و انجيلها و قرآنها حيث الكل فى واحد
رب واحد و شعب واحد و هدف واحد مصر العلم و العمل ليتحقق الحلم و الأمل من خلال دولة قادرة بقواها العسكرية و الناعمة
مصر إعجاز البشر و الحجر منذ الأهرامات حتى الأبراج ناطحات السحاب وفق أحدث التكنولوجيات
مصر جميلة بعلمائها أمثال مشرفة و زويل و الباز و يعقوب و عازر و سميرة موسى وكل عالمة و عاملة متفوقة جميلة نبيلة جليلة
مصر قادرة بأدبائها أمثال طه حسين و العقاد و محفوظ
مصر قادرة بساستها
و لغوييها و فنانيها
و موسيقييها
و رياضيها
و المقام لا يتسع لذكر الأسماء للكثرة الكثيرة الغنية عن التعريف
فللحديث بقية ما بقيت مصرنا الفتية العفية
فهيا نجعلهم
يأتون من كل حدب و صوب من الشرق و من الغرب من قعر الدنيا ليحجوا لمصر أم الدنيا يستمتعون ويستمعون و ينصتون يتأملون و يتعلمون كيف تكون العزيمة وكيف تكون الهمة لخير أمة هى على الدوام رمانة الميزان فى الحرب و السلام سياسة و إقتصاد وفنون و مختلف العلوم كمان و كمان حيث تتعانق تنمية البشر مع تشييد الحجر لينطق بانجازات هى فى حقيقتها معجزات !
فلمصرنا منا جووجلات تعظيم سلام وتحية وهى تبنى الجمهورية الجديدة من خلال المدن الجديدة على غرار المدن التليدة و تلك المتخصصة الفريدة تربطها شبكات طرق و مواصلات و اتصالات بأعلى المواصفات العالمية
مدن الجديدة و درتها العاصمة الإدارية الجديدة نموذج جديد متميز و فريد تتويجا للجمهورية الجديدة التى أحالت الصحراء الجرداء لمعمورة ذكية خضراء لتواكب مدن الجيل الرابع تطورات الحضارة وحق الإنسان و الإنسانية في حياة كريمة و فرص عمل عظيمة فى إنجاز غير مسبوق محليا و إقليميا ودوليا ليثبت الشعب المصرى دوما أنه أصل الحضارة و امتدادها على طول الزمن حيث شمس مصرنا الذهب تعانق نيلها العجب ليسطر التاريخ بأحرف من ماس قدر المصريين خير الناس و انفعهم للناس
فمن خلال مبادرة حياة كريمة
و فى اطار الإستراتيجية المصرية لحقوق الإنسان
و استعدادا للمبادرة الرئاسية عام ٢٠٢٢
عاما للمجتمع المدنى
هيا معا يدا بيد
كتفا بكتف
نتعانق نحن المصريين ممثلين للمجتمع المدنى من أفراد وجمعيات و مؤسسات أهلية
هيا مع كافة المؤسسات الحكومية و فى رحاب الجمهورية الجديدة لنبنى ونعمر و نجدد ونطور وننمى كافة المرافق و الخدمات خاصة التعليم و الصحة جناحا و قاطرة أى عملية تنمية بشرية جانباً إلى جانب نمو الحجر بشكل حضارى من خلال مدن الجيل الرابع و فى إطار حياة كريمة و تكافل و كرامة لنبنى مصرنا العظيمة واحة للأمن و الأمان والسلم والسلام والاستقرار فى ظل مجتمع متحاب يعرف ويدرك ويعى معنى اللحمة الوطنية التى هى لنا الدرع والسيف من أجل توفير العيش الكريم و الحرية المسئولة و العدالة الاجتماعية المنشودة و الكرامة الإنسانية المعهودة !
نعم لحياة كريمة توفر للإنسان المأكل و المشرب و المسكن و الصحة و التعليم لينعم بحياة البنى ادميين
إعلاء لبناء هرم إشباع الحاجات الفسيولجية و الأمان و الحب و التقدير و تحقيق الذات
بعيدا عن المتاجرة بشاعرات جوفاء عن حريات لاتنبت زرعا ولا تجلب ماء بل تستبيح مقدرات الوطن و إراقة الدماء !
حقيقة الحياة الكريمة قد وضح جليا تطلبها البعد عن الديموقراطية الغربية اللئيمة وما تبثه من شعارات جوفاء ليس من ورائها سوى زرع الفرقة و الخراب
فأى ديموقراطيات تلك التى تتاجر بحقوق الفئران و الجرزان وهى تقوم على قتل الإنسان وليست الحروب العالمية و الصراعات الاقليمية ببعيدة عن كل ذى قلب وعقل ولب !
نعم لمبادرة حياة كريمة التى توفر الخبز أساس العيش و الحرية الوطنية المسئولة و العدالة الاجتماعية المنشودة و الكرامة الإنسانية المعهودة فى عهد فخامة الرئيس الزعيم عبد الفتاح السيسى
فهيا
يدا بيد كتفا بكتف نتعانق نحن المصريين ممثلين للجمعيات و المؤسسات الأهلية مع كافة المؤسسات الحكومية فى رحاب الجمهورية الجديدة لنبنى ونعمر و نجدد ونطور وننمى كافة المرافق و الخدمات خاصة التعليم و الصحة جناحا و قاطرة أى عملية تنمية بشرية جانباً إلى جانب نمو الحجر بشكل حضارى من خلال مدن الجيل الرابع و فى إطار حياة كريمة و تكافل و كرامة لنبنى مصرنا العظيمة واحة للأمن و الأمان والسلم والسلام والاستقرار فى ظل مجتمع متحاب يعرف ويدرك ويعى معنى اللحمة الوطنية التى هى لنا الدرع والسيف من أجل توفير العيش الكريم و الحرية المسئولة و العدالة الاجتماعية المنشودة و الكرامة الإنسانية المعهودة !
ولتبقى مصرنا قيادة و حكومة و شعبا دوما عزيزة قوية حرة أبية منارة للحضارة العالمية
ولتبقى مصرنا قيادة و حكومة و شعبا دوما عزيزة قوية حرة أبية منارة للحضارة العالمية
