
أدواتي الغرامية
بقلم: عبير مصطفى
ها أنا قد جهزتُ كلَ أدواتي الغرامية:
– قلمٌ مدادهُ مزيجٌ من فيضِ دمِك ودمي، نسطرُ به همساتنا اللؤلؤية في ليالي الغرام.
– مِمحاةٌ قُدَّتْ من صفو قلبِك أنت، تزيلُ بها هفواتِ جنوني بِك… تَطرحُ مسببات غيرتي أرضًا، حتى من قبل أن تكُون.
تجمعُ نظراتِ روحِك إلى روحي في افتتان، تُهديني هاتيك الزاوية المحصورةَ بين نبض قلبِك، واندفاع دفقاتِ ولهي بِك، تُسمعني شروطَ تطابقِ الأرواحِ في دنيا الهوى، وكيف أنه يلزمُ تساوي الدقاتِ بين طرفي معادلة الحب لتكونَ الإجابةُ هي:
نعم، أهواك.
أرأيتْ…؟؟
تلميذةٌ مغرمةٌ أنا…
طالبةٌ مستديمة..
وفي صفِ هواك أُوقنُ أنه ليس هناك مِن أُخرى تُشاركني نوبات ولعِك.
أعلمُ أننا على موعدنا غدًا في ذاتِ ساعةِ الحنين…
وأنَّهُ قد انتهى درس اليوم.
أدواتي الغرامية
بقلم: عبير مصطفى
ها أنا قد جهزتُ كلَ أدواتي الغرامية:
– قلمٌ مدادهُ مزيجٌ من فيضِ دمِك ودمي، نسطرُ به همساتنا اللؤلؤية في ليالي الغرام.
– مِمحاةٌ قُدَّتْ من صفو قلبِك أنت، تزيلُ بها هفواتِ جنوني بِك… تَطرحُ مسببات غيرتي أرضًا، حتى من قبل أن تكُون.
تجمعُ نظراتِ روحِك إلى روحي في افتتان، تُهديني هاتيك الزاوية المحصورةَ بين نبض قلبِك، واندفاع دفقاتِ ولهي بِك، تُسمعني شروطَ تطابقِ الأرواحِ في دنيا الهوى، وكيف أنه يلزمُ تساوي الدقاتِ بين طرفي معادلة الحب لتكونَ الإجابةُ هي:
نعم، أهواك.
أرأيتْ…؟؟
تلميذةٌ مغرمةٌ أنا…
طالبةٌ مستديمة..
وفي صفِ هواك أُوقنُ أنه ليس هناك مِن أُخرى تُشاركني نوبات ولعِك.
أعلمُ أننا على موعدنا غدًا في ذاتِ ساعةِ الحنين…
وأنَّهُ قد انتهى درس اليوم.