أدبي

أزمة ثقة

أزمة ثقة

وقت النشر : 2022/03/09 12:03:39 AM

أزمة ثقة

بقلم: رشا أبو الفتوح

أزمة ثقة..

الثقة تولد القهر، والقهر يولد أشياء كثيرة قدرية؛ لا تسري عبر المدارك عبثا، لكنها غير مجدية في تواجدها.
من حولك ينقسم العالم الزائف، والأقنعة الرمادية تقف على الحياد.
إذًا.. فلماذا لم تخبرني أنك سيء، وأنك مراوغ في اصطناع الود، وأنك دون الثقة العمياء.. تتربص بالفرصة حتى ترشقني؟!

تمت المراجعة والتنسيق من قبل فريق ريمونارف الأدبية..

 

 

الثقة تولد القهر، والقهر يولد أشياء كثيرة قدرية؛ لا تسري عبر المدارك عبثا، لكنها غير مجدية في تواجدها.
من حولك ينقسم العالم الزائف، والأقنعة الرمادية تقف على الحياد.
إذًا.. فلماذا لم تخبرني أنك سيء، وأنك مراوغ في اصطناع الود، وأنك دون الثقة العمياء.. تتربص بالفرصة حتى ترشقني؟!

تمت المراجعة والتنسيق من قبل فريق ريمونارف الأدبية..

 

 

ذات صلة

 

 

 

الثقة تولد القهر، والقهر يولد أشياء كثيرة قدرية؛ لا تسري عبر المدارك عبثا، لكنها غير مجدية في تواجدها.

من حولك ينقسم العالم الزائف، والأقنعة الرمادية تقف على الحياد.

إذًا.. فلماذا لم تخبرني أنك سيء، وأنك مراوغ في اصطناع الود، وأنك دون الثقة العمياء.. تتربص بالفرصة حتى ترشقني؟!

تمت المراجعة والتنسيق من قبل فريق ريمونارف

الأدبية..

الثقة تولد القهر، والقهر يولد أشياء كثيرة قدرية؛ لا تسري عبر المدارك عبثا، لكنها غير مجدية في تواجدها.
من حولك ينقسم العالم الزائف، والأقنعة الرمادية تقف على الحياد.
إذًا.. فلماذا لم تخبرني أنك سيء، وأنك مراوغ في اصطناع الود، وأنك دون الثقة العمياء.. تتربص بالفرصة حتى ترشقني؟!

تمت المراجعة والتنسيق من قبل فريق ريمونارف الأدبية..

 

 

الثقة تولد القهر، والقهر يولد أشياء كثيرة قدرية؛ لا تسري عبر المدارك عبثا، لكنها غير مجدية في تواجدها.
من حولك ينقسم العالم الزائف، والأقنعة الرمادية تقف على الحياد.
إذًا.. فلماذا لم تخبرني أنك سيء، وأنك مراوغ في اصطناع الود، وأنك دون الثقة العمياء.. تتربص بالفرصة حتى ترشقني؟!

تمت المراجعة والتنسيق من قبل فريق ريمونارف الأدبية..

 

الثقة تولد القهر، والقهر يولد أشياء كثيرة قدرية؛ لا تسري عبر المدارك عبثا، لكنها غير مجدية في تواجدها.

من حولك ينقسم العالم الزائف، والأقنعة الرمادية تقف على الحياد.

إذًا.. فلماذا لم تخبرني أنك سيء، وأنك مراوغ في اصطناع الود، وأنك دون الثقة العمياء.. تتربص بالفرصة حتى ترشقني؟!

شاهد أيضاً
إغلاق
زر الذهاب إلى الأعلى